كتب وصور- صموئيل أشرف
يواجه الدارسين في كليات الإعلام تحديات كبيرة، بسبب مجال اختاروه، ليس على مستوى استيعاب موادهم الدراسية أو ايجاد فرص عمل فحسب، وإنما من خلال إعداد التكليفات الجامعية المتمثلة في مشروعات التخرج التي تدفعهم للتواصل مع الجمهور بالشارع.
وروى بعض منهم يدرسون في جامعة الأهرام الكندية، لـ "مصر الناس"، مواقف تعرضوا لها وصفوها بالمحرجة والسخيفة ومع ذلك تتحول إلى ذكرى ترسم على وجوههم الابتسامة عندما يستعيدون مواقف تصرفوا خلالها بتلقائية.